Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Blog Article
تأتي السيارة بتصميم متطور لهيكل تصادم السيارات وأنظمة تقييد الركاب، ليس ذلك فحسب بل إنه يتميز أيضًا بمظلة استرداد للمركبة بأكملها.
لكن ما هي أسباب هذه الزيادة المفاجئة في عدد مطوري مركبات الهبوط والإقلاع العمودي؟
وفي الختام، أعزائنا القراء، يهمنا أن تخبرونا ما المستقبل الذي ترونه في السيارات الطائرة وهل سنرى قريباً سيارات طائرة تنقل الركاب في سماء المملكة العربية السعودية؟ شاركونا آرائكم.
رغم التقدم الكبير في مجال السيارات الطائرة، تواجه هذه التكنولوجيا عددًا من التحديات التي يجب التغلب عليها لتحقيق انتشار واسع، ومنها:
التأثير البيئي: يجب تقييم تأثير السيارات الطائرة على البيئة، بما في ذلك الضوضاء والانبعاثات.
لكن الحلم تطور وأصبحت لدينا أمانٍ كثيرة أن يكون لدينا سيارة طائرة نمشي بها على الطرق ثم بضغطة زر واحدة نرتفع لأعلى ونعانق السماء.
وهذا يكشف عن مشاكل عديدة وغير واضحة ينبغي التعامل معها وحلها قبل أن يتحول نظام مشاركة الركوب في مركبات طائرة نور إلى حقيقة.
ويكشف خبراء ومهندسو الصناعة عن أنه لا يزال هناك العديد من التحديات الخفية المرتبطة بالسيارات الطائرة التي ستحتاج كل من شركات صناعة السيارات والسلطات للتغلب عليها قبل أن تصبح السيارات الطائرة الحركة الجوية حقيقة واقعة.
سويسرا.. الدولة التي تبيع فيراري كأنها خبز يومي (فيديوجراف) سيارات
طوال السنوات الماضية، حاولت شركات كثيرة تقديم نماذج لسياراتها الطائرة دون طائل، وذلك حتى السنوات الماضية عندما تطورت صناعة السيارات والمحركات بشكل كبير جعل هذا الحلم أقرب إلى التحقيق عبر جهود العديد من الشركات.
“الداخلية” تستعرض نظارة ذكية ترصد المخالفات بالذكاء الاصطناعي
وتأتي هذه السيارة بحجم تقريبي لسيارات الدفع الرباعي، وتعتمد على ست مراوح للإقلاع العمودي والطيران كالطائرات.
وتروج شركة "فولوكوبتر" الألمانية على سبيل المثال لمركبتها "فولوسيتي"، بوصفها أول سيارة أجرة طائرة تعمل بالكهرباء ومرخصة للأغراض التجارية، وستعمل هذه المركبة لاحقا من دون طيار.
لكن إلى أي مدى تستطيع تلك السيارات المساعدة في تحرير مدينة مثل لوس أنجليس من اختناقاتها المرورية؟